احدث الاخبار

الحبة الذهبية والفيت جولدن

الحبة الذهبية والفيت جولدن
اخبار السعيدة - إعداد - أ. د. محمد سعد عبد اللطيف         التاريخ : 21-08-2010

نقصد القمح المصرى البلدى والتجارب الحيوية علية والنتائج المنشورة لبحوث فريقى العلمى هى ؛ يعتمد مفهوم الإستشفاء الطبيعي كلياً على الغذاء الطبيعي الحي والعيش في بيئة طبيعية. لأن الإنسان لا يستطيع أن يعيش في محيط حضاري بحت بعيداً عن البيئة الطبيعية لأنه وليدها، وهو نتاجُ ما يأكل ويشرب وكيف يعيش.

وأهم ركن في الغذاء والعلاج هو :

التوازن بين عمليتي الصرف والتعويض حيث لا زيادة ولا نقصان.

والفيت جولدن هو المادة الوحيدة وبكل مشتقاته التي تتوفر فيها هذه الخاصية.

لأنه يزود الجسم بالغذاء الحيوي، فتختفي الاضطرابات الحادة.

وهكذا بدأ يظهر للفرق العلمية – ومنهم فريقنا -أن الفيت جولدن وعشبه القمح هو بالتحديد بداية لعصر جديد يكون فيه "الغذاء هو الدواء" والذي بإستطاعته حل المشكلات الصعبة للإنسانية المريضة الجائعة.

وقد أدخلت الفرق العلمية جداولاً لعملية الصيام المتنوع باعتباره هو حمام الجسم الداخلي لحرق الفضلات والسموم العالقة في مختلف خلايا الأجهزة والأعضاء والأغشية والأوردة الدموية.

الغذاء هو الدواء :

أجلُّ شيء نراه في هذا العلم هو منظر إنسان كان يعاني المرض ثم يستعيد صحته دون مساعدة الأدوية الكيميائية.

وقد وردت لى الرسائل المتعددة على مكتبى مشفوعة بالأدلة العلمية شاكرة لشفائها من عدة أمراض أهمها :

إلتهاب المفاصل ، داء السكري ، سرطان العظم ، ضغط الدم ، إنتفاخ حويصلات الرئة ، مرض زرق العين ( الماء الأزرق ) ، سرطان المعي الغليظة ، الربو، سرطان البلعوم ، القروح والدمامل ( نتيجة الطعام غير السليم) ، الأورام ، الصداع ، تضخم شرايين الأطراف السفلية ( الدوالي) ، الرسغ المتورمة ، إلتهاب الكلية المزمن ومشاكل الكبد ، الأكزيما ، سرطانات الدم ، سرطان الثدي ، داء الصدفية واذئبة الحمرا ، ديدان الأمعاء ، صحة الشعر ، الإمساك ، البواسير ، التشقق ، داء باركنسون ( الشلل الرعاش ) ، تخفيف الوزن ، أمراض الصفراء ، تقرح داخل الفم ، تقرح الشفتين ، تكرار الزكام ، إحتقان الأنف المزمن ، حب الشباب ، الإجهاض المبكر.

وقد تبنى البروفيسور باور – أخصائي الدواء في جامعة هايدلبرغ مع فريق من جامعة جورج واشنطن – تبنى علاجاً يعتمد على مشتقات القمح وخاصة القمح المبرعم وعشب القمح مع فترات من الطعام كأداةٍ للشفاء في معالجة أنواع السرطان الخبيث. وكانت النتائج مذهلة لهذه الفرق الطبية.

1- عصير عشب القمح استخدمه الدكتور إيراب توماس كمعقم للأدوات الطبية ولغسيل الأيدي عندما كان يعمل في وسط مشحون بأنواع الميكروبات وقد وجد أن يخضور عشب القمح هو أكثر فاعلية في التعقيم من الماء المغلي.

2- وقد برهن أيضاً أن الفواكه والخضار المرشوشة بالمبيدات الكيميائية تنظف وتطهر كلياً عند وضعها في عصير عشب القمح.

3- وتنصح شرطة المرور السائقين على الطرق الطويلة بين الولايات من تناول الفيت جولدن أو حبوب القمح المبرعم وعشب القمح لتوليد الطاقة الجديدة بأجسامهم ودفع النعاس عنهم وتخفيف شعورهم بالجوع بالتعب.

4- وقد وجد أن الفيت جولدن والقمح المبرعم يزيل الإمساك بشكل عجيب ويبطل

مفعول السموم في القولون وينقي الدورة الدموية.

الشراب المجدد للصحة والشباب :

1- وضع بالثلاجة فنجان من الفيت جولدن مع فنجانين من الماء لمدة 12 ساعة.

هذا الشراب يشكل إنجازا هضمياً مثالياً على كل بساطته لأنه يحتوي على المعادن والفيتامينات الضرورية إضافة إلى الخمائر.

2- ولإستعادة الحيوية والنشاط والشباب يُنقع القمح ويستنبت (لكى نحصل على القمح المبرعم) لعدة أيام ليصبح مصدراً كبيراً للفيتامينات والمعادن والخمائر الحية.

لأن الباحثين في الحقل الطبي يؤكدون على أن كلَّ فيتامين معروف لا بد أن يكون قد أُستخرج من الفيت جولدن منقوع القمح أو الحبوب المستنبتة أو يخضور القمح في كميات ومواصفات تعتبر الأفضل لإستخدامها في أجساد الكائنات الحية.

3- وقد كُشف أن يخضور عشب القمح سريع الامتصاص بواسطة أجهزة الجسم لأن تركيبه مماثل لتركيب مادة الهيموجلوبين في الدم.

كما ثبت أنه ينشط عمل القلب ويحسن عمل الأوعية الدموية والأمعاء والرحم والرئتين والأجهزة الحيوية لما يحويه من معدلات عالية للمعادن والفيتامينات وأن خواصه المقوية لا يمكن مقارنتها بأي مقوي آخر.

4- وقد أمكن بمشفى بوسطن إستبدال حليب البقر بالفيت جولدن أو بشراب القمح المبرعم والمحلى بالعسل عند تناول وجبة الصباح وكانت النتائج مذهلة وخاصة في أدوار النقاهة وصعوبة الإمتصاص وإجتناب عسر الولادة ومشكلاتها.

5- ولعل أهم فوائد الفيت جولدن أنة هو أول ما يجب أن يعطى للطفل لأنها تعطيه كل الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها في أدق مرحلة من مراحل حياته وبالنسب الضرورية دون تدخل سموم الصناعة الدوائية.

والعبرة في تقييم الأمور ليست بنتائجها الآنية وإنما بنتائجها النهائية.

وبالرجوع إلى الطعام الحي الطازج الطبيعي فقط ، وبالتوازن بين عمليتي الصرف والتعويض دون نقص أو زيادة يمكننا العودة مرة ثانية إلى الطريق القويم الذي أخرجتنا الحضارة المصطنعة عنه .... الطريق إلى الشفاء

الحبّة الذّهبيّة

1- إنالفيت جولدن هو المصدر الأول للغذاء وهو في تراثنا الشعبي نعمة مباركة تهب لنا الصحة والعافية أي بمعنى أصح هو ثروتنا الأولى للصحة.

2- إن الفيت جولدن يُعد الغذاء الأفضل أثناء الصيام لأنه قادر بواسطة طاقته النارية على مؤازرة الجسم الضعيف.

3- إن الطاقة البيولوجية حاملة المعلومات تكمن فى الفيت جولدن

في الفيت جولدن ليس هناك شيء زائد أو غريب عن الجسم بل على العكس تماماً، حيث يوجد فيها كل ما يلزم خلايا الجسم من المعادن والفيتامينات والطاقة.

4- تحتوى حبة القمح الكاملة على فيتامينات B1-B2-B6-PP وعلى الفوسفور والحديد والكالسيوم والسيليسيوم واليود والبوتاسيم والصوديوم والمغنيزيوم ..وليس هناك أي نوع آخر من الحبوب يعطي هذا المزج المفيد.

5- يعد الفيت جولدن حاملاً طاقة الحياة والنمو وتطور كل شيء حي إبتداء من المستوى الجيني والخلوي ، فهي تؤثر على نطاق واسع في الدماغ ، والغدة النخامية ، والمخيخ ...

إن عدم كفاية هذه الطاقة تنعكس على وظائف الكبد ، الكلية ، وعلى جميع الأجهزة الإفرازية في الجسم...

وينصح بتناوله لأن ذلك يؤدي إلى إشباعه بالعصارات المعدية بدلا من الماء وبالتالي هضمه كاملا بقيمته الغذائية المتنوعة ...

و يجب عدم تناول عشبة القمح المسمد أو المهجن أو المستورد لأن ذلك لا يندمج مع حقولنا الطبيعية.

الخواص العلاجية للقيت جولدن :

1- بوصوله إلى المعدة فإن الفيت لا يغذي الجسم بالطاقة ولا ينشط القوى الدماغية للجسم فحسب ، بل إنه يساعد على إنتاج كثير من الدفء مما ينشط ويحث على شفاء أمراض الكبد والقنوات الصفراوية ويؤدي إلى زيادة المناعة ...

2- بما أن القمح يحتوي على الكثير من فيتامينات D،A فان تناوله يضمن صحة الجلد ونمو جيد للشعر .

3- من خواص الفيت العلاجية التى أُستخدمت منذ القدم من قبل الحكماء هى معالجة الجروح والأورام.

الخواص العلاجية للقمح والشعير المبرعم :

إن القمح أو الشعير المبرعم يحمل في داخله طاقة عنصر الأثير الذي يدير عملية النشاط الفكري والذهني ، حيث ان الطاقة الموجودة في القمح المبرعم تنظم وتنشط عمل الدماغ ... كلما ازدادت طاقة الأثير ، كلما تحسنت وازدادت النشاطات الفكرية.

أما في البراعم فإن هذا الهضم للمواد المعقدة فقد تم بنسبة 90% قبل تناوله وذلك تحت تأثير أنزيمات البذرة ذاتها . وتبقى لأجسامنا ان تتدبر هذه الأغذية في وسطها الكيمائي الخاص لكي تستطيع الاغلفة الخلوية إمتصاصها ...

وبالتالي فإن جسمنا يوفر بذلك الطاقة الكبيرة اللازمة لهضم هذه الأغذية.

إن الإستهلاك الطويل والمتكرر لبراعم القمح ينظم عملية التبادل الحيوية ويعطي تأثيرا مدعما للجسم.

 

1- تؤثر إيجابيا وتنسق وظائف الجسم في جميع الأعمار.

2- ترفع وتزيد المناعة.

3- تنظم وتضمن إستقرار جميع أجهزة الجسم : الجهاز العصبي ، الغدد الصم ، الجهاز الدموي ، الجهاز اللمفي ، الجهاز الهضمي ،الجهاز التنفسي ، الجهاز الافرازي ، التنظيم الحراري للجسم ، النظام الطاقي ، الجهاز الداعم الحركي الخ...

4- تساعد على إمتصاص التكتلات العشوائية المختلفة : مثل الأورام الخبيثة ، وغير الخبيثة ، الكتل ، الأكياس ...

5- تقوم بتنظيف الجسم وتنقيته من الخلايا الميتة.

6- تشبع الدم بالأوكسجين.

7- تقوي العظام والأسنان.

8- تصحح وتقوي ميكرو فلورا الأمعاء .

9- تمنع تكسر وتقصف الأظافر وسقوط الشعر وتحافظ على لونه وكثافته الطبيعيين.

10- ضبط شهية الطعام.

 

للمزيد والحصول على بذور القمح والشعير والفيت جولدن د. سعد القاهرة 23592251 29810745 0101424154

عدد القراءات : 9632
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات